جبل الشرق
اهلا وسهلا زائرنا الكريم
جبل الشرق
اهلا وسهلا زائرنا الكريم
جبل الشرق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافي سياحي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» معلومات عامة قيمة لا يعرفها الكثير
الخوف....الخوف Icon_minitimeالسبت مايو 07, 2011 7:28 pm من طرف M. HABABI

» سر كلمة دمت بود
الخوف....الخوف Icon_minitimeالسبت مايو 07, 2011 7:25 pm من طرف M. HABABI

» الثقافة ... ومفهومها
الخوف....الخوف Icon_minitimeالإثنين أبريل 25, 2011 10:32 pm من طرف M. HABABI

» العالم الثالث ومعلومات أخرى
الخوف....الخوف Icon_minitimeالإثنين أبريل 25, 2011 10:31 pm من طرف M. HABABI

» كيف نصنع الروتين في حياتنا
الخوف....الخوف Icon_minitimeالإثنين أبريل 25, 2011 10:29 pm من طرف M. HABABI

» مقياس ريختر
الخوف....الخوف Icon_minitimeالإثنين أبريل 25, 2011 10:27 pm من طرف M. HABABI

» كلام مهم لكل رجل فرط بحب إمرأة
الخوف....الخوف Icon_minitimeالأحد فبراير 27, 2011 6:18 pm من طرف M. HABABI

» كوريا الشمالية تهدد جارتها الجنوبية اذا أقدمت الأخيرة على مناورات مشتركة مع الولايات المتحدة
الخوف....الخوف Icon_minitimeالأحد فبراير 27, 2011 6:16 pm من طرف M. HABABI

» اليمن : الشيخ الشايف حاشد وبكيل أكبر من أن يتحدث باسمهما شخص كحسين الأحمر
الخوف....الخوف Icon_minitimeالأحد فبراير 27, 2011 6:16 pm من طرف M. HABABI

ازرار التصفُّح
  البوابة  الدينيه   التاريخيه  الثقافيه السيا حيه  الشعريه
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
سحابة الكلمات الدلالية
ازرار التصفُّح
  البوابة  الدينيه   التاريخيه  الثقافيه السيا حيه  الشعريه
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 الخوف....الخوف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
M. HABABI

M. HABABI


نقاط : 914
الموقع : اليمن

الخوف....الخوف Empty
مُساهمةموضوع: الخوف....الخوف   الخوف....الخوف Icon_minitimeالخميس أكتوبر 21, 2010 7:29 pm


الخوف
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 360)
السؤال الثاني من الفتوى رقم ( 3942 ) :
س2: كيف يكون المرء قوي الإيمان مطبقا لأوامر الله خائفا من عقابه؟
ج2: يكون ذلك بتلاوة كتاب الله ودراسته وتدبر معانيه وأحكامه، وبدراسة سنة النبي صلى الله عليه وسلم ومعرفة تفاصيل الشريعة منها والعمل بمقتضى ذلك والتزامه عقيدة وفعلا وقولا، ومراقبة الله وإشعار القلب عظمته، وتذكر اليوم الآخر وما فيه من حساب وثواب وعقاب وشدة وأهوال وبمخالطة من يعرف من الصالحين ومجانبة أهل الشر والفساد.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 361)
السؤال الحادي عشر من الفتوى رقم ( 6375 ) :
س11: إذا دعت امرأة ذات جمال فقط دعت رجلا للحرام فأبى، هل يظله الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله؟
ج11: إذا دعته امرأة ذات جمال إلى الفاحشة فأبى خوفا من الله فقد فعل خيرا، وله الأجر من الله فضلا وإحسانا ولو لم تكن ذات منصب. أما تقديره وبيان نوعه وكيفيته فإلى الله؛ لأنه من المغيبات التي استأثر الله بعلمها، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: صحيح البخاري الأذان (629),صحيح مسلم الزكاة (1031),سنن الترمذي الزهد (2391),سنن النسائي آداب القضاة (5380),مسند أحمد بن حنبل (2/439),موطأ مالك الجامع (1777). سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله . ذكر منهم: البخاري [فتح الباري] برقم (660 ، 1423 ، 6479 ، 6806)، و [مسلم بشرح النووي] (7 / 120). رجلا دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله .
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
فتوى رقم ( 6303 ) :
س: إني أشغل منصب أو وظيفة معلم، أو كما نقول مدرس
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 362)
في التعليم الابتدائي، وإني أحمد الله على ما وهبني وإني جد مرتاح لهذه الوظيفة الشريفة، ولكن الشيء الذي أنا محتار من أجله هو أني أحاول أن أوحد الله سبحانه وتعالى وأن أخافه وحده لا ثاني معه، بل أرجو الله أن لا يكون هذا مني رياء إني أوحد الله وأخافه وأبحث في الأمور التي ترضي الله لأقوم بها، وعن الأمور التي تغضبه سبحانه لأبتعد عنها، وهمي الوحيد في هذه الساعة هو البحث عن الأمور التي أشرك فيها بالله لأبتعد عنها.
كما ذكرت أنا معلم أخلص في عملي والله أعلم، ولكن عندما أسمع بمجيء أحد المسؤولين أعني: مفتشا مكلفا بمراقبة تطبيق البرامج ومستوى الأطفال التعليمي وكل ما يتعلق بالقسم عند ذلك يرتابني خوف يشبه خوف المؤمن الواقف أمام ربه خوف يشبه خوف الخائف من الله، يعني: أشعر باصفرار يعلو محياي، إخوتي ألا تروني أشرك بخوفي هذا من هذا البشر الذي لا حول له ولا قوة، زد على هذا بشر لا يخاف الله. إخوتي في الله انصحوني إلى الطريق السوي إن كان هذا يوقعني في الشرك بالله سبحانه وتعالى، إن الحسرة لتكاد تمزق أحشائي، وأزيدكم توضيحا هو أني أحاول أن أضاعف الجهود عندما أشعر بمجيء أحد المراقبين، انصحوني أرشدوني إلى الطريق السوي وجزاكم الله خيرا.
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 363)
ج: الخوف من الله من أفضل مقامات الدين وأجلها وهو من أجمع أنواع العبادة التي أمر الله سبحانه بإخلاصها له، قال تعالى: سورة آل عمران الآية 175 فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ووعد سبحانه من حقق مقام الخوف منه بجنتين، فقال تعالى: سورة الرحمن الآية 46 وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ وأثنى على الملائكة بأنهم يخافون ربهم من فوقهم، فقال تعالى: سورة النحل الآية 50 يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وغير ذلك من الآيات في القرآن كثيرة.
وقد ذكر الشيخ عبد الرحمن بن حسن في كتابه [فتح المجيد] أن الخوف ثلاثة أقسام:
أحدها: خوف السر: وهو أن يخاف من غير الله من وثن أو طاغوت أن يصيبه بما يكره، كما قال تعالى عن قوم هود عليه السلام إنهم قالوا له: سورة هود الآية 54 إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ قَالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ سورة هود الآية 55 مِنْ دُونِهِ فَكِيدُونِي جَمِيعًا ثُمَّ لَا تُنْظِرُونِ وقال تعالى: سورة الزمر الآية 36 وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وهذا هو الواقع من عباد القبور ونحوها من الأوثان
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 364)
يخافونها ويخوفون بها أهل التوحيد إذا أنكروا عبادتها وأمروا بإخلاص العبادة لله، وهذا ينافي التوحيد.
الثاني: أن يترك الإنسان ما يجب عليه خوفا من بعض الناس فهذا محرم، وهو نوع من الشرك بالله المنافي لكمال التوحيد، وهذا هو سبب نزول هذه الآية: سورة آل عمران الآية 173 الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ سورة آل عمران الآية 174 فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ سورة آل عمران الآية 175 إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
الثالث: الخوف الطبيعي: وهو الخوف من عدو أو سبع أو غير ذلك فهذا لا يذم، كما قال تعالى في قصة موسى عليه السلام: سورة القصص الآية 21 فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ الآية [فتح المجيد] ص (281). .
من هذا يظهر أن خوفك من المراقب من النوع الثالث (الخوف الطبيعي)، فعليك بإخلاص العمل دائما سواء حضر المراقب أو لم يحضر، وأن تضاعف جهودك في تعليم الطلاب ما ينفعهم وتقوي إيمانهم بكثرة قراءة القرآن وتدبره والعمل به وأداء
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 365)
الصلاة في وقتها وغير ذلك من شرائع الإسلام. نسأل الله لنا ولك الثبات والتوفيق للعمل الصالح.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 10561 ) :
س1: أخاف من عذاب الله تبارك وتعالى ووعيده ولكن همتي في العمل ضعيفة جدا فعندما أقرأ في كتب علماء الأمة من السلف الصالح أجد أن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا يعملون في كل أبواب الخير وكانوا يبكون وينزلون أنفسهم منزلة العصاة فماذا أفعل حتى أدخل الجنة وأنجو من النار وأحشر مع الصالحين؟
ج1: الخوف من الله ومن وعيده وعذابه مما يحمد شرعا ومما يزيد العبد في تقوى الله فيبعثه على فعل أوامره واجتناب ما نهى عنه سبحانه وتعالى، فأخلص قلبك لله، واصدق في خشيتك منه؛ لتقوى عزيمتك على فعل الطاعة والبعد عن المعصية، وأكثر من قراءة القرآن مع تدبر واعتبار؛ ليكون لك عظة ومنهجا،
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 366)
ومن القراءة في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم؛ لتتخذ لنفسك من عملهم أسوة وتسلك ما سلكوه من طرق الخير.
كتب الله لنا ولك التوفيق وقوة العزيمة في العقيدة والعمل الصالح.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
فتوى رقم ( 5265 ) :
س: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: البخاري [فتح الباري] رقم (6480)، و [مسلم بشرح النووي] (17 / 70). كان رجل يسرف على نفسه فلما حضره الموت قال لبنيه: إذا مت فأحرقوني ثم اطحنوني ثم ذروني في الريح فوالله لئن قدر الله علي ليعذبني عذابا ما عذبه أحدا فلما مات فعل به ذلك فأمر الله الأرض فقال: اجمعي ما فيك ففعلت فإذا هو قائم فقال: ما حملك على ما صنعت؟ قال: خشيتك يا رب، أو قال: مخافتك فغفر له .
ج: أخرج الإمام البخاري في صحيحه باب الخوف من الله، حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير عن منصور ، عن ربعي عن حذيفة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 367)
صحيح البخاري الرقاق (6115),سنن النسائي الجنائز (2080),مسند أحمد بن حنبل (5/408). كان رجل ممن كان قبلكم يسيء الظن بعمله، فقال لأهله: إذا أنا مت فخذوني فذروني في البحر في يوم صائف، ففعلوا به، فجمعه الله ثم قال: ما حملك على الذي صنعت؟ قال: ما حملني عليه إلا مخافتك، فغفر له .
حدثنا موسى ، حدثنا معتمر ، سمعت أبي، حدثنا قتادة عن عقبة بن عبد الغافر ، عن أبي سعيد رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم صحيح البخاري الرقاق (6116),صحيح مسلم التوبة (2757),مسند أحمد بن حنبل (3/78). ذكر رجلا فيمن كان سلف أو قبلكم آتاه الله مالا وولدا- يعني أعطاه- قال: فلما حضر، قال لبنيه: أي أب كنت لكم؟ قالوا: خير أب، قال: فإنه لم يبتئر عند الله خيرا - فسرها قتادة: لم يدخر - وإن يقدم على الله يعذبه، فانظروا إذا مت فأحرقوني حتى إذا صرت فحما فاسحقوني، أو قال: فاسهكوني، ثم إذا كان ريح عاصف فاذروني فيها، فأخذ مواثيقهم على ذلك، وربي ففعلوا، فقال الله: كن فإذا رجل قائم، ثم قال: أي عبدي ما حملك على ما فعلت؟ قال: مخافتك، أو فرق منك، فما تلافاه أن رحمه الله ، فحدثت أبا عثمان ، فقال: سمعت سلمان ، غير أنه زاد: مسند أحمد بن حنبل (1/5). فاذروني في البحر ، أو كما حدث البخاري [فتح الباري] رقم (6481 ، 7508)، و [مسلم بشرح النووي] (17 / 73). .
فهذا الرجل حمله خوفه من الله وجهله بعموم قدرة الله على
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 368)
أن أوصى أولاده بما ذكر فرحمه الله وغفر له.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى بعد أن ذكر الحديث واحتجاج العلماء فيه: (فهذا الرجل كان قد وقع له الشك والجهل في قدرة الله تعالى على إعادة ابن آدم بعدما أحرق وذري، وعلى أنه يعيد الميت ويحشره إذا فعل به ذلك، وهذان أصلان عظيمان:
(أحدهما) متعلق بالله تعالى: وهو الإيمان بأنه على كل شيء قدير.
(والثاني) متعلق باليوم الآخر: وهو الإيمان بأن الله يعيد هذا الميت ويجزيه على أعماله، ومع هذا فلما كان مؤمنا بالله في الجملة ومؤمنا باليوم الآخر في الجملة، وهو أن الله يثيب ويعاقب بعد الموت وقد عمل عملا صالحا وهو خوفه من الله أن يعاقبه على ذنوبه غفر الله له بما كان منه من الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح) [مجموع الفتاوى] (2 / 491). .
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخوف....الخوف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبواب صلاة الخوف
» كتاب صلاة الخوف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جبل الشرق :: الفئة الأولى :: السيرة النبوية-
انتقل الى: